سياسة الاستخدام المقبول و الآمن

سياسة الاستخدام المقبول والآمن:

إن الموقع الإلكتروني الخاص بمؤسسة المسار الرياضي متاح لاستخدامك الشخصي، ويخضع دخولك وتصفحك له للأنظمة المعمول بها في المملكة العربية السعودية ولقيود الاستخدام  المذكورة أدناه.

ويعد دخولك إلى الموقع وخدماته موافقة على بنود وشروط الاستخدام، سواءً كنت مستخدمًا مسجلًا أم لا، وتسري هذه الموافقة اعتبارًا من تاريخ أول دخول لهذا الموقع.

ويتضمن استخدام موقع المسار الرياضي عددًا من البنود والشروط التي تخضع لتحديثات وتغييرات مستمرة حسب ما تقتضيه الحاجة، ويصبح أي تعديل أو تحديث لأي من هذه البنود والشروط نافذًا فور اعتماده من إدارة المؤسسة؛ وهو ما يتطلب منك مراجعة مستمرة لشروط الاستخدام ومبادئ إخلاء المسؤولية لمعرفة أية تحديثات تتم عليها؛ إذ أن استمرارك في استخدام موقع المؤسسة يعني اطلاعك وقبولك التام لأي تعديل تم تنفيذه على بنود وشروط الاستخدام، علماً بأن هذه البنود والشروط تتضمن حقوق الملكية، كما أن إدارة موقع المؤسسة غير مطالبة بالإعلان عن أية تحديثات تتم على تلك الشروط.

قيود الاستخدام: 

باستخدامك لموقع مؤسسة المسار الرياضي، فإنك تقر بالامتناع عما يلي:

  • رفع ملفات تحتوي على برمجيات أو مواد أو بيانات أو معلومات أخرى ليست مملوكة لك أو لا تملك ترخيصًا بشأن استخدامها و تحميلها.
  • رفع ملفات تحتوي على فيروسات أو بيانات تالفة أو أي برمجيات خبيثة، أو القيام بكل ما من شأنه التأثير على سلامة المعلومات في الموقع أو موثوقيتها أو استمرار توفرها.
  • نشر أو إعلان أو توزيع أو تعميم مواد أو معلومات تحتوي تشويهًا للسمعة أو انتهاكًا للقوانين أو مواد إباحية أو بذيئة أو مخالفة للتعاليم الإسلامية أو للآداب العامة أو أي مواد أو معلومات غير قانونية من خلال خدمات المؤسسة.
  • استخدام أية وسيلة أو برنامج أو إجراء لاعتراض أو محاولة اعتراض التشغيل الصحيح لموقع المؤسسة.
  • القيام بأي إجراء يفرض حملًا غير معقول أو كبير أو بصورة غير مناسبة على البنية التحتية لموقع المؤسسة.
  • كل ما يعد مخالفة لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية أو أي نظام آخر ذو علاقة في المملكة العربية السعودية.

حدود المسؤولية: 

لا تعتبر المؤسسة في أي حال من الأحوال مسؤولة عن أي أضرار، ويشمل ذلك على (سبيل المثال لا الحصر) أي أضرار مباشرة أو خاصة أو طارئة أو لاحقة وأي خسائر مادية أو معنوية قد تنجم بسبب هذا الموقع أو بسبب استخدامه أو عدم القدرة على استخدامه بواسطة أي طرف.